ولا بد من التوضيح أن القرآن الكريم كل يرقى به، وهذا ما عرف عن أهل العلم من آيات يقرأ بها للرقية، وهنا من يزيد عليها بآيات أخرى، وهناك من يكتفي عدد آيات أقل، والله أعلم.
وعندهم مال، يذهبون ليستمتعوا بالنساء في الخارج، يأخذ معه مبلغا من المال وكل
امرأة تقول: نزل عندها الدم قبل الولادة ودخل عليها صلاة الفجر ثم ولدت قبل الظهر،
الأشرار من الذين يريدون أن يبتزوا أموال الناس بالدعايات الكاذبة، أو أشد من ذلك
أذانين صلاة ، يعني بين الأذان والإقامة، وإن جلس يذكر الله بعد صلاة
فيما يأتي بعض النصائح التي تساعد على التعامل مع تعرق القدمين واليدين:
يتعلق بنفسه، حتى يصل الأمر إلى أن هذا الوسواس يأمرني أن أقتل نفسي أو غيري وأن
يقول: يعرض في بعض القنوات رسالة ترشيح من الجمهور، الرسالة بخمسة ريالات، فهل
اللَّهُمَّ رَبَّ النَّاسِ أذْهِبِ البَاسَ، اشْفِهِ وأَنْتَ الشَّافِي، لا شِفَاءَ إلَّا شِفَاؤُكَ، شِفَاءً لا يُغَادِرُ سَقَمًا.
كقراءة الكف والفنجان وما رسومات حنه رقيقه اليد أشبه ذلك، كل هذا من الكهانة ومن الشعوذة ومن الشر
يسأل يقول أريد أن أدرك تكبيرة الإحرام أربعين يوما، ولكن أحيانا أتقدم للإمامة
استراحة قريبة ويكثر توكيله دون أن يستأذن الأوقاف، فهل يحل له ذلك؟ وهل من حق
يصلي يدخل معه، والفريضة تكفي عن تحية المسجد، ولا ينفرد ليصلي تحية المسجد، هذا
العلماء في خارج المملكة والحمد لله، هذا قول باطل، لا يصح ولا يجوز العلاج